18 أبريل 2010

لا مكان ..


[مجرّد ذكريات!!]
رغم أنّ بقاياهم قد تظلّ قابعةً في تلافيف الذاكرة،
وتحتلّ حيزاً في مادّتنا الرماديّة (غير المدركة للألم في ذاتها!)
غيرَ أنّ المؤلم حقاً أنّـا خلناهم في لحظة -.. أوربّما لحظات- يستأهلون رجفةً من مآقينا !!

4 بصمات:

هديل أبو غالي يقول...

فعلا النفس تحدث ذاتها بالكثير !
و تبقى الذكريات مؤلمة و سعيدة كلاها في الذاكرة ، و نسياننا لها لا يعني أنها ليست موجودة في الذاكرة .
حديث جيد !

رحـيقٌ مخـتُوم ~ تسنيم / يقول...

{أنّـا خلناهم في لحظة -.. أوربّما لحظات- يستأهلون رجفةً من مآقينا !!

أنعمَ الله عليكم بِ مواهبَ هيَ بالأصلِ هِبات
"فلا تجعل الألم\ الحزن منطلقا وأن يكون هو اداة وصلك مع القلم"

نصيحة ذوّتُها مرّة ~)

وفقكم الباري في كلّ دربٍ تختارون
قد ارتضيتُم بهِ رضاه ,

| تسنيم .. كانت هُنا !

آمنة محمود يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم ربما لا يتفق الحزن مع البقاء لكن يجب علينا ان نبقى اقوياء لكي يرحلو من الذاكره ومن الجدير بالذكر ان الشيء الرخيص يمكن له ان يمحى من الذاكره بسهوله كبيره.

العابرة بابتسامة :) يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

على الأقل - أمثالهم - سيكونون ذكرى لن نسمح لها بأن تتكرّر - بإذن الله

أمرّ لأقول:

وفّقك الله وفوَّقَك في الدنيا والآخرة

:)

إرسال تعليق

اترك بصمة.. و اعلم أن هناك من يقتفي الأثر