2 يوليو 2010

مع تميم البرغوثي

[ومن الفيس بوك ما ينالكَ نفعُهُ !]
كنت قد علمت بأمر هذه الأمسية الشعرية بشكل عرضيّ عن طريق (الفيس بوك)، والحمد لله أن الموعد كان يتزامن مع اليوم الأخير لامتحاناتي النظرية؛ فلم يكن ثمّة ما يمنعُ من الحضور.
وصلت قبل نحو نصف ساعة من بداية الأمسية إلا أن مقعداً واحداً شاغراً لم أجد، وكثرٌ كذلك.. الحضور كان كبيراً، والتفاعل أكبر، لكنّ الأمسية كانت قصيرة، لم يتجاوز عمرُها ساعة من الزمن.
بدأ الأمسية بقصيدته الجديدة "السفينة" التي تتحدّث عن الهجوم الأخير على أسطول الحريّة، ثم قصيدة "نفسي الفداء لكلِّ منتصر حزين"، وبعدها مجموعة من القصائد بالعاميّة المصرية، قبل أن يختم بشكل سريع بقصيدته الأشهر "في القدس".

[عائلة أدبية]
ولأنّ الشيء بالشيء يُذكر، فإنّ تميم البرغوثي "نصفُ مصريّ"؛ اذ ان امّه هي الأديبة والروائية المصرية المشهورة رضوى عاشور.. ومن المعروف أن والده كذلك شاعر وروائي (مُريد البرغوثي).

الزمان: 30 / 6 / 2010
المكان: نقابة الصحفيين - القاهرة





3 بصمات:

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله ، حضوركم أمسيةً شعريّة لشاعر كبير مثل تميم البرغوثي ليس بالأمر الهيّن ! ، أغبطكم أخي !
بالفعل إنّ قصائده ساحرة ، كما أنّ إلقاؤه عجيب يطرب الآذان ، فهو يشد المستمع لإلقاءه الساحر ..
بارك الله بكم أخي الكريم ..
سعدت بمروري على تدوينتكم !

رحمة غنايم يقول...

السلام عليكم ورحمة الله

ما شاء الله, حقًا إنه لأمرٌُ رائع
فالشاعر تميم البرغوثي شاعرٌ فذ ما شاء الله عنه
,,
بارك الله بكم اخي
وهنيئًا لكم
دُمتُم :)

مُحمّــد أبوزر يقول...

سيرين خليليّة، رحمة غنايم @
حيّاكم الله
كما قلتم فرصة رائعة الحضور لشاعر كـ تمميم البرغوثي

أسعدني مروركم

إرسال تعليق

اترك بصمة.. و اعلم أن هناك من يقتفي الأثر